متعددةألعاب الحاسوبألعاب ماكالعاب مجانيهألعاب على الإنترنتالاشياء المخبأة
لعبة  The Revenge
3.5384615384615
13

The Revenge

إن الساحرة الشريرة ستنتقم! فهي غاضبة جداً! ذلك لأنه قد تم ابعاد زورايدا منذ عصور عديدة من قبل العائلة المالكة وأقسمت على الانتقام! وقد حان وقت تصفية الحساب! تحاول الملكة اليزا جهدها أن تانقذ ابنها الوحيد من انتقام زورايدا إذاُ ذي رفنج لعبتنا الجديدة من فئة الأشياء المخبأة. زورايدا عادت الآن واختطفت الأمير! قم بتحميل ذي رفنج مجاناُ في أسرع وقت ممكن! فمن يعلم ما هو الوقت المتبقي لتحرير الأمير.

THE REVENGE لقطات شاشة

THE REVENGE الاستعراض الذي DOUBLEGAMES

   
   

ذي رفنج من اصدار هل ستون انيمايشن ستوديو هي مثال اخر عن الالعاب ذات الغلاف المثير للاهتمام ولكن فاشلة جداُ من حيث القصة واالعبة. نحن نرحب دائماُ بالمقدمات وندرك ضرورة أن تكون هذه الاخيرة ماكرة ولكننا صريحون جداُ فيما يتعلق بالالعاب الفقيرة. وفي محاولة منه لابتكار قصة خيالية لم يتمكن مصمم اللعبة من تقديمها بشكل جيد. في لعبة ذي رفنج عليك ان تلعب دور ملكة تحارب الشر وتحاول انقاذ ابنك الصغير. ليس المبدأ سيئاُ ولكن القصة لا تفسر شيئاُ وليس لها أي معنى. ان النقص في الاتجاهات يمنعك من الغوص في القصة. فحتى محارب قديم من العاب الاشياء المخبأة قد يصرخ للحصول على مساعدة غير أن هذه اللعبة لا تحوي منها شيئاُ.  من الناحية الصورية لعبة ذي رفنج مشاهدها مرضية ونابضة بالالوان على الرغم من ان الشخصيات عادية جداُ. وعظم مواقع الاشياء المخبأة تافهة تكاد تخلو من اي معنى. معلى الرغم من محاولة تأمين الانسجام بين الاشياء والخلفية ان الاشياء التي تغير حجمها غريبة الى درجة انه من الصعب تحديد ما هي. والاحاجي نمطية جداً لا تتطلب أي مهارات خاصة. وعلى الرغم من أننا قد نتذكر بعض الاحاجي الاصلية ولكن هذه الاحاجي لا تعليمات لها. وبعد عدة محاولات فاشلة لحل هذه الاحجية أو تلك لا يسعك الا أن تلجأ الى زر الحذف.  الموسيقى هي ما نطفئه دائماُ حيث أنها لا تنسى وعادية جداً والعيب الآخر في هذه اللعبة أنه ليس هناك صوت لشخصيات القصة نحن متأكدون ان عصر الالعاب الصامتة قد ولى منذ زمن بعيد ولكن يبدو ان الامر ما زال ممكناُ. لذلك فان كانت القصة تقدم سلبيات اكثر من ايجابيات من الافضل ان نتجاهلها فلم نضيع وقتنا على ما لا يستحق هذا الوقت؟

.. Read more

ذي رفنج من اصدار هل ستون انيمايشن ستوديو هي مثال اخر عن الالعاب ذات الغلاف المثير للاهتمام ولكن فاشلة جداُ من حيث القصة واالعبة. نحن نرحب دائماُ بالمقدمات وندرك ضرورة أن تكون هذه الاخيرة ماكرة ولكننا صريحون جداُ فيما يتعلق بالالعاب الفقيرة. وفي محاولة منه لابتكار قصة خيالية لم يتمكن مصمم اللعبة من تقديمها بشكل جيد. في لعبة ذي رفنج عليك ان تلعب دور ملكة تحارب الشر وتحاول انقاذ ابنك الصغير. ليس المبدأ سيئاُ ولكن القصة لا تفسر شيئاُ وليس لها أي معنى. ان النقص في الاتجاهات يمنعك من الغوص في القصة. فحتى محارب قديم من العاب الاشياء المخبأة قد يصرخ للحصول على مساعدة غير أن هذه اللعبة لا تحوي منها شيئاُ.  من الناحية الصورية لعبة ذي رفنج مشاهدها مرضية ونابضة بالالوان على الرغم من ان الشخصيات عادية جداُ. وعظم مواقع الاشياء المخبأة تافهة تكاد تخلو من اي معنى. معلى الرغم من محاولة تأمين الانسجام بين الاشياء والخلفية ان الاشياء التي تغير حجمها غريبة الى درجة انه من الصعب تحديد ما هي. والاحاجي نمطية جداً لا تتطلب أي مهارات خاصة. وعلى الرغم من أننا قد نتذكر بعض الاحاجي الاصلية ولكن هذه الاحاجي لا تعليمات لها. وبعد عدة محاولات فاشلة لحل هذه الاحجية أو تلك لا يسعك الا أن تلجأ الى زر الحذف.  الموسيقى هي ما نطفئه دائماُ حيث أنها لا تنسى وعادية جداً والعيب الآخر في هذه اللعبة أنه ليس هناك صوت لشخصيات القصة نحن متأكدون ان عصر الالعاب الصامتة قد ولى منذ زمن بعيد ولكن يبدو ان الامر ما زال ممكناُ. لذلك فان كانت القصة تقدم سلبيات اكثر من ايجابيات من الافضل ان نتجاهلها فلم نضيع وقتنا على ما لا يستحق هذا الوقت؟

متطلبات النظام

OS: Windows XP/Vista

CPU: 1.4 GHz

RAM: 1024 MB

DirectX: 9.0

Hard Drive: 223 MB